تعتمد تقارير المستهلك على مجموعة واسعة من المعايير عند تقييم السيارات، بما في ذلك:
وهذا يعني، كانت الأرنا سيارة ألفا روميو قبيحة، وكانت تتعطل أيضًا بين الحين والآخر، ومما زاد الطين بلة أنها كانت باهظة الثمن. وكان لا بد من إجراء تغييرات مختلفة على الهيكل لاعتماد بعض الحلول "من قبل ألفا"، مما أدى إلى تأخير المشروع وزيادة النفقات...
فيما يتعلق بموضوع تفاصيل الهيكل المسؤول عن ثبات الطريق ، وراحة الركوب ، فإنها تحتوي على نوابض لولبية. عظم الترقوة المزدوج.
في البداية، كان موقع المحرك – في الخلف – وأنه مبرد بالهواء، صادمًا، وكذلك تصميمه الخارجي. إلا أن هذه التفاصيل أخذت مقعداً خلفياً عندما بدأت السيارة بالتحرك.
تعتبر ألفا روميو أرنا سيارة غريبة للغاية، فهي نتيجة لاتفاقية تعاون بين الشركة الإيطالية وشركة نيسان اليابانية.
كانت قوة المحرك ذو الثماني أسطوانات في جسم خفيف مثل محرك مورغان بمثابة متعة حقيقية.
انتقدت تقارير المستهلك أدوات التحكم المعقدة ودواسة الفرامل الإسفنجية، مما أثر سلبًا على تجربتها الإجمالية للسائقين.
في السبعينيات، كان عرض سيارة أستون مارتن لاجوندا مذهلاً للغاية. تصميمها، سيطرت عليها الخطوط المستقيمة والزوايا، وكانت مذهلة ونالت ثناء الكثيرين، خاصة بالنسبة لسيارة سيدان.
الشكاوى تؤدي إلى تراجع الثقة في العلامة التجارية، حيث أنها تُظهر العيوب والمشاكل التي يواجهها المستخدمون الفعليون. هذا يؤدي إلى تراجع المبيعات وتشويه سمعة العلامة.
أرادت شركة جنرال موتورز وقف نزيف المبيعات الذي كان يحدث لصالح شركتي مرسيدس وبي إم دبليو، اللتين حظيت سياراتهما "المدمجة" بشعبية كبيرة في الولايات المتحدة، وقد فعلت ذلك بأسوأ طريقة ممكنة: فقد استولت على أسوأ السيارات في العالم سيارة شيفروليه كافاليير وحولتها في كاديلاك.
مكون سري بديلا للبروتين يضاف للشعر يجعله كالحرير.. موجود في كل بيت
كل هذه العوامل تلعب دوراً في تدهور سمعة السيارة وتصنيفها السلبي.
وزعمت إحدى وسائل الإعلام الأمريكية أن يوغو، المصنعة في يوغوسلافيا، كان لديها شعور لا لبس فيه بأنها تم تجميعها تحت تهديد السلاح. ومن بين المشاكل التي يمكن أن تظهر، حقيقة ذلك ستسقط الأشياء، ويتعطل النظام الكهربائي، وتصدر المحركات جميع أنواع الضوضاء وتعاني من جميع أنواع الأعطال، وتنكسر مقابض فتح النوافذ عند استخدامها، يمكن أن يرفض غطاء خزان الوقود الخروج، وأصيبت لوحة القيادة بالشقوق ... وتعتبر أسوأ سيارة في التاريخ.
هذه التحديات تجعل تجربة السيارة السيئة مشكلة أساسية، خاصةً للعائلات الكبيرة.